بسم الله الرحمن الرحيم
الخجل طبيعه بشريه يغلب على كل في مواقف متعددة من تجارب الحياة وكلنا نعلم قد صادفته هذه المواقف ومر بهذه التجارب
ولها في نفسه اثار وذكريات ,فمن منا لمياخذه الخجل والارتباك اذ بدرمنه خطأ غير مقصود,أو واجهه شخص بمفأجاه محرجه في
سؤال …الخ
ولكن ليس معنى هذا أن كل انسان خجول لانه تعرض في حياته لموقف أو أكثر من مواقف الخجل والاحراج و انما الخجول هو
الذى يلازمه الخجل ويغلب عليه أينما سارويمنعه خجله أن يشترك مع أفراد مجتمعه بمظهر طبيعي فيما يأخذون ويدعون من
أمور الحياه و بخاصه الغرباء هذا هو الخجول وهو من أشد الناس حاجه الي الرعايه والمساعدة واذا لم يسعفه العلاج زادت حاله
على الايام سوءاوو قف خجله عقبه فمثلا التلميذ الخجول يتخلف عن زملائه الذين يتطلعون دائما الي المعرفه والخبرة والثقافه
عن طريق الأسئله والمشاركه الفعاله , والخجل في كثير من حالاته ميسورة العلاج اذا واجهه صاحبه بشجاعه كافيه ورجع فيه
الي نفسه ليفهمها ولتعرف الاسباب الخفيه التى تبعث فيه هذا الخجل ويزداد الامر سهوله ويسر ا اذا كان الخجل متعلقا بمواقف
خاصه ومناسبات معينه وهو مايسمى عند علماء النفس (خجل المواقف)فامره سهل علاجه لانه ناشىء أغلب حالاته عن خوف
خاطىء من بعض المواقف أو ضعف الثقه بالنفس أو شعور صاحبه بنقص في ناحيه من النواحي و هناك أنواع كثيرة من الخجل
وهو مايسمى عند علماءالنفس (خجل الشخصيه)ويصعب علاجه لانها نشأت من الطفوله نتجه التربيه الخاطئه أو البيئه لكن
العلاج الناجح لهذا الخجل ان يذكر طفولته ويستعيد المواقف المحرجه التى انعكست على نفسه ويعمل على التخلص منها
بعض الناس تظن بان الخجل من مظاهر الحياء وهذا خطأ هناك فرق :
الحياء:-هو احتشام يلزم صاحبه لقواعد الدين وأصول العرف وأدب الاجتماع وهو بذلك زينه للنساء والرجال لايمسكه الا
الهجر عن القول الدنيء ولا يحرمه أن يأخذ بخطه من المشاركه الانسانيه في وجوه المنافع المشروعه وهو بذالك زينه للرجال و
وللنساء .
أمــا
الخجل:فهو ضعف بالنفس وانحلال في الشخصيه ويخذل صاحبه في مواقف التي يرجى منها الخير ويحمد فيها الشجاعه و
الاقدام.
..
الخجل طبيعه بشريه يغلب على كل في مواقف متعددة من تجارب الحياة وكلنا نعلم قد صادفته هذه المواقف ومر بهذه التجارب
ولها في نفسه اثار وذكريات ,فمن منا لمياخذه الخجل والارتباك اذ بدرمنه خطأ غير مقصود,أو واجهه شخص بمفأجاه محرجه في
سؤال …الخ
ولكن ليس معنى هذا أن كل انسان خجول لانه تعرض في حياته لموقف أو أكثر من مواقف الخجل والاحراج و انما الخجول هو
الذى يلازمه الخجل ويغلب عليه أينما سارويمنعه خجله أن يشترك مع أفراد مجتمعه بمظهر طبيعي فيما يأخذون ويدعون من
أمور الحياه و بخاصه الغرباء هذا هو الخجول وهو من أشد الناس حاجه الي الرعايه والمساعدة واذا لم يسعفه العلاج زادت حاله
على الايام سوءاوو قف خجله عقبه فمثلا التلميذ الخجول يتخلف عن زملائه الذين يتطلعون دائما الي المعرفه والخبرة والثقافه
عن طريق الأسئله والمشاركه الفعاله , والخجل في كثير من حالاته ميسورة العلاج اذا واجهه صاحبه بشجاعه كافيه ورجع فيه
الي نفسه ليفهمها ولتعرف الاسباب الخفيه التى تبعث فيه هذا الخجل ويزداد الامر سهوله ويسر ا اذا كان الخجل متعلقا بمواقف
خاصه ومناسبات معينه وهو مايسمى عند علماء النفس (خجل المواقف)فامره سهل علاجه لانه ناشىء أغلب حالاته عن خوف
خاطىء من بعض المواقف أو ضعف الثقه بالنفس أو شعور صاحبه بنقص في ناحيه من النواحي و هناك أنواع كثيرة من الخجل
وهو مايسمى عند علماءالنفس (خجل الشخصيه)ويصعب علاجه لانها نشأت من الطفوله نتجه التربيه الخاطئه أو البيئه لكن
العلاج الناجح لهذا الخجل ان يذكر طفولته ويستعيد المواقف المحرجه التى انعكست على نفسه ويعمل على التخلص منها
بعض الناس تظن بان الخجل من مظاهر الحياء وهذا خطأ هناك فرق :
الحياء:-هو احتشام يلزم صاحبه لقواعد الدين وأصول العرف وأدب الاجتماع وهو بذلك زينه للنساء والرجال لايمسكه الا
الهجر عن القول الدنيء ولا يحرمه أن يأخذ بخطه من المشاركه الانسانيه في وجوه المنافع المشروعه وهو بذالك زينه للرجال و
وللنساء .
أمــا
الخجل:فهو ضعف بالنفس وانحلال في الشخصيه ويخذل صاحبه في مواقف التي يرجى منها الخير ويحمد فيها الشجاعه و
الاقدام.
..